الأحدث من الشرق للأعمال


الشرق للأعمال
منذ 37 دقائق
- أعمال
- الشرق للأعمال
"رويترز": أرامكو تدرس بيع 5 محطات كهرباء بقيمة 4 مليارات دولار
تدرس شركة "أرامكو السعودية"، أكبر شركة نفط في العالم، بيع ما يصل إلى خمس محطات كهرباء تعمل بالغاز، ضمن جهود أوسع لتوفير التمويل، بحسب ما أفاد به ثلاثة أشخاص مطلعون لوكالة رويترز. قال شخصان منهم إن بيع 4 أو 5 محطات تغذي مصافي التكرير بالكهرباء قد يدر وحده نحو أربعة مليارات دولار، في إطار توجهات المملكة العربية السعودية لتعظيم العائدات وتعزيز إسهام "أرامكو" في الاقتصاد الوطني. كانت "رويترز" قد ذكرت في تقارير سابقة أن "أرامكو"، الشركة الأكثر ربحية في العالم والمصدر الرئيسي للدخل في المملكة، تسعى إلى بيع بعض أصولها، وتحسين الكفاءة وخفض التكاليف. وتعتمد الحكومة السعودية، التي تمتلك 81.5% من أسهم أرامكو، بشكل كبير على المدفوعات التي تقدمها الشركة، بما في ذلك الضرائب والعوائد. خطط "أرامكو" لأصولها وأفاد شخصان بأن "أرامكو" قد تتخارج من أصول أخرى مثل التجمعات السكنية وخطوط الأنابيب، إلى جانب بيع محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز. كما أشار شخصان إلى أن بعض أصول البنية التحتية للموانئ قد تُطرح أيضاً للبيع. وامتنعت "أرامكو" عن التعليق على خطة بيع الأصول أو حجم العائدات المحتملة، كما لم يصدر مكتب التواصل الحكومي السعودي أي رد على طلبات "رويترز" للتعليق. اقرأ أيضاً: "أرامكو" تتفق مع "سينوبك" على تعزيز توسعة مشروع مشترك للبتروكيماويات ولم يُعلن جدول زمني واضح لعملية البيع. وطلب الأشخاص الثلاثة عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لسريّة العملية. وذكر أحد الأشخاص أن شركات محلية، مثل شركات المرافق العامة، قد تكون من بين المهتمين بالشراء.


الشرق للأعمال
منذ 7 ساعات
- أعمال
- الشرق للأعمال
ترمب يبدأ إرسال إنذارات الرسوم الجمركية اليوم.. ويرفع سقفها إلى 70%
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن إدارته ستبدأ، اعتباراً من اليوم الجمعة، إرسال خطابات إلى شركاء تجاريين تحدد فيها معدلات جمركية أحادية الجانب، مشيراً إلى أن على هذه الدول البدء بدفع الرسوم بدءاً من الأول من أغسطس. وأوضح ترمب للصحفيين أن نحو "10 أو 12" خطاباً سيُرسل يوم الجمعة، مع خطابات إضافية في الأيام التالية. وأضاف: "أعتقد أنه بحلول التاسع من يوليو ستكون كل الدول قد تلقت الخطابات"، في إشارة إلى المهلة النهائية التي حددها لإبرام اتفاقات مع الولايات المتحدة لتجنب الرسوم الجمركية الأعلى التي لوح بها. وأكد أن الرسوم الجديدة "ستتراوح ما بين 10% و20%، وقد تصل إلى 60% أو 70% في بعض الحالات". ترمب يرفع سقف الرسوم إذا اعتُمدت الشريحة العليا من هذه الرسوم، فستكون أعلى من تلك التي أعلن عنها ترمب خلال طرحه خطة "يوم التحرير" في أبريل الماضي، والتي تراوحت بين 10% كحد أدنى لمعظم الاقتصادات و50% كحد أقصى. ولم يفصح ترمب عن الدول التي ستُفرض عليها هذه الرسوم أو ما إذا كانت ستشمل سلعاً محددة بمعدلات مختلفة. وأضاف الرئيس الأميركي: "ستبدأ الدول في الدفع اعتباراً من الأول من أغسطس. الأموال ستبدأ بالتدفق إلى الولايات المتحدة في ذلك اليوم". مهلة ترمب على وشك الانتهاء منذ إعلان ترمب عن الرسوم "التبادلية" الأعلى في 2 أبريل، منح شركاءه مهلة 90 يوماً للتفاوض، وأبقى على رسم موحد بنسبة 10% خلال تلك الفترة. حتى الآن، أعلنت إدارة ترمب عن توصلها لاتفاقات مع المملكة المتحدة وفيتنام، بالإضافة إلى هدنة تجارية مع الصين أدت إلى تخفيف الرسوم الانتقامية بين أكبر اقتصادين في العالم. وعندما سُئل يوم الخميس عما إذا كانت هناك اتفاقات أخرى في الطريق، أجاب ترمب: "لدينا عدد من الاتفاقات الأخرى، لكنني أميل إلى إرسال خطاب يحدد الرسوم التي سيدفعونها... هذا أسهل بكثير". اتفاق أميركا وفيتنام التجاري كان ترمب قد أعلن الأربعاء عن تفاصيل اتفاقه مع فيتنام، والذي يقضي بفرض رسوم بنسبة 20% على الصادرات الفيتنامية إلى الولايات المتحدة، و40% على السلع التي تُعتبر معاد تصديرها من خلال فيتنام– في إشارة إلى المنتجات التي تُجمع في الصين أو دول أخرى ثم تُشحن عبر فيتنام إلى الولايات المتحدة. اقرأ أيضاً: الصين تتوعد بالانتقام حال تضررها من اتفاق التجارة بين أميركا وفيتنام ورغم أن هذه المعدلات أقل من نسبة 46% التي فرضها ترمب سابقاً على فيتنام، فإنها تبقى أعلى من مستوى 10% العام، مع الإشارة إلى أن تفاصيل الاتفاق لم تُنشر بعد، كما لم تصدر أي وثائق رسمية عن البيت الأبيض بهذا الخصوص. مع ذلك، استقبل المستثمرون الإعلان بترحيب، ما دفع بأسهم الشركات الأميركية التي تملك مصانع في فيتنام إلى الارتفاع. صفقات اللحظات الأخيرة لكن العديد من الشركاء التجاريين الرئيسيين، مثل اليابان وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي، لا يزالون يعملون على إبرام اتفاقات نهائية مع واشنطن. وبينما عبر ترمب عن تفاؤله بإمكانية التوصل لاتفاق مع الهند، كان أكثر حدة في حديثه عن اليابان، واصفاً إياها بأنها "شريك صعب في التفاوض"، وقال هذا الأسبوع إن على طوكيو أن "تدفع 30% أو 35% أو أي نسبة نراها مناسبة". وفي وقت سابق من الأسبوع، أكد ترمب أنه لا يخطط لتمديد المهلة المحددة الأسبوع المقبل. أما وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، فقال في مقابلة مع :"CNBC" "سنفعل ما يقرره الرئيس، وهو من سيحدد ما إذا كانت الدول تتفاوض بحسن نية أم لا".


الشرق للأعمال
منذ 11 ساعات
- أعمال
- الشرق للأعمال
انخفاض طفيف بأسعار النفط وسط ترقب لقرار "أوبك+" بشأن سياسة الإنتاج
استقرت أسعار النفط من دون تغير يُذكر قبيل اجتماع مرتقب لتحالف "أوبك+" من المتوقع أن يفضي إلى زيادة جديدة وكبيرة في الإنتاج، ما قد يؤدي إلى تضخم الفائض المتوقع خلال وقت لاحق من هذا العام. تداول خام "برنت" قرب مستوى 69 دولاراً للبرميل بعد أن خسر 0.4% يوم الخميس، فيما تجاوز سعر خام "غرب تكساس الوسيط" حاجز 67 دولاراً. وبدأ "أوبك+" مناقشة زيادة رابعة في الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً خلال أغسطس. تقلبات أسعار النفط شهدت أسعار النفط تقلبات حادة في الأسابيع الأخيرة بسبب المخاوف من تأثير الحرب بين إسرائيل وإيران على الإمدادات. ورغم أن الأسواق هدأت نسبياً، لا تزال المخاوف قائمة بشأن المفاوضات مع إيران، والمحادثات التجارية حول الرسوم الجمركية التي قد تُضعف الطلب على النفط. تستعد الولايات المتحدة لاستئناف المحادثات النووية مع إيران، حيث من المقرر أن يلتقي المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو الأسبوع المقبل، وفق ما ذكره موقع "أكسيوس". في المقابل، اتخذت واشنطن خطوات جديدة لتقييد تجارة النفط الإيرانية، إذ أعلنت وزارتا الخزانة والخارجية يوم الخميس، فرض عقوبات منفصلة على شركات و"أسطول ظل" من الناقلات. في كندا، اندلع حريق غابات في منطقة فورت ماكموري على بُعد نحو 20 كيلومتراً من موقع رئيسي لإنتاج الرمال النفطية، مما أعاد التذكير بالتهديدات الموسمية التي تواجه الإمدادات الكندية. وكانت مستويات الإنتاج في ألبرتا قد تراجعت في مايو إلى أدنى مستوياتها خلال عامين، بالتزامن مع انخفاض الإمدادات من المكسيك وحظر الصادرات الفنزويلية، مما دعم ارتفاع أسعار الخام الثقيل.


الشرق للأعمال
منذ 14 ساعات
- أعمال
- الشرق للأعمال
أسعار الذهب تتراجع بعد بيانات وظائف قلصت توقعات خفض الفائدة في أميركا
انخفضت أسعار الذهب بعد أن خفّفت بيانات الوظائف الأميركية القوية الضغوط على مجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة في نهاية هذا الشهر. هبط الذهب بنسبة وصلت إلى 1.4% بعد أن تداول في نطاق ضيق لمعظم اليوم. وجاءت أرقام التوظيف أعلى من توقعات المحللين، في حين جاء معدل البطالة أدنى من المتوقع. ارتفع الدولار إلى جانب عوائد سندات الخزانة، إذ خفّض المتداولون الاحتمالات الضئيلة أساساً لإجراء خفض في اجتماع الفيدرالي في يوليو. وعادةً ما تؤثر أسعار الفائدة المرتفعة على الذهب، الذي لا يدر فائدة. قال غريغوري فارانييلو، رئيس تداول واستراتيجية أسعار الفائدة الأميركية في "أميري فيت سيكيوريتيز": "السؤال الكبير كان حول معدل البطالة". وأضاف: "فرصة يوليو انتهت، والفيدرالي سيأخذ عطلة الصيف. المؤشر الذي يدفع الفيدرالي إلى التحرك هو التوظيف، وهذا يمنح جيروم باول رئيس الفيدرالي، المجال لتبنّي نهج 'الانتظار والترقب'". مشتريات البنوك المركزية تدعم الطلب لا يزال الذهب مرتفعاً بأكثر من الربع هذا العام، ويتداول بنحو 170 دولاراً دون مستوى قياسي سجله في أبريل. وقد تلقى المعدن الثمين دعماً من الطلب على الملاذات الآمنة مع استمرار معاناة المستثمرين من التوترات الجيوسياسية والتجارية المتصاعدة. كما حظي الارتفاع بدعم من مشتريات قوية من البنوك المركزية، بالإضافة إلى تدفقات إلى صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالسبائك. في الأثناء، لا تزال هناك مخاوف قائمة بشأن العجز الأميركي، بعد أن حصل الرئيس دونالد ترمب على موافقة الكونغرس على تحوّل واسع في السياسة الداخلية للولايات المتحدة، مع تمرير مجلس النواب حزمة مالية بقيمة 3.4 تريليون دولار. ويواصل المستثمرون أيضاً مراقبة التقدّم في المفاوضات التجارية الأميركية، بعد أن قال ترمب إنه توصل إلى اتفاق مع فيتنام. ومع اقتراب موعد التاسع من يوليو، الذي حدّده الرئيس لفرض رسوم جمركية أعلى، تظهر مؤشرات على أن المستثمرين باتوا أقل قلقاً إزاء نهج ترمب غير المتوقع بشأن التعريفات، نظراً لأن الاقتصاد يبدو متماسكاً حتى الآن. انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 0.9% إلى 3,326.55 دولار للأونصة بحلول الساعة 4:24 مساءً في نيويورك. وارتفع مؤشر "بلومبرغ" للدولار الفوري بنسبة 0.2%. وارتفعت الفضة، في حين انخفض كل من البلاديوم والبلاتين.


الشرق للأعمال
منذ 17 ساعات
- أعمال
- الشرق للأعمال
أسعار النفط تتراجع وسط أنباء عن إمكانية استئناف المفاوضات النووية مع إيران
تراجعت أسعار النفط بعد أن أفادت "أكسيوس" بأن الولايات المتحدة تعتزم استئناف المحادثات النووية مع إيران، مما قلّص مخاطر اندلاع تصعيد جديد في الصراع بالشرق الأوسط. انخفض خام "غرب تكساس" الوسيط بنسبة 0.7% ليغلق عند 67 دولاراً للبرميل، بينما استقر خام "برنت" دون 69 دولاراً. أفاد "أكسيوس" بأن المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف يخطط للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو الأسبوع المقبل. وجاء ذلك عقب تصريح من كبير الدبلوماسيين الإيرانيين بأن البلاد ستواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. تقلبات حادة في أسعار النفط بالفترة الماضية شهدت أسعار الخام تقلبات حادة نتيجة تطورات جيوسياسية في الأسابيع الأخيرة، إذ ارتفعت في البداية بعد التصعيد الذي شمل ضربات أميركية مباشرة على إيران، ثم تراجعت بعد أن اعتُبرت الردود الإيرانية رمزية إلى حد كبير. وقد تؤدي العودة إلى المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني إلى تقليص علاوة المخاطر التي تراجعت أصلاً في السوق. وقد يكون تراجع النفط يوم الخميس تفاقم أيضاً بسبب ضعف السيولة قبيل عطلة الرابع من يوليو في أميركا. أضعفت هذه التطورات بعض المكاسب التي سجلتها الأسعار في وقت سابق من اليوم، بدعم من بيانات الوظائف الأميركية التي أظهرت زيادات أقوى من المتوقع في يونيو. كما ارتفعت أسواق الأسهم وصعد الدولار، مما جعل السلع المقومة بالدولار أقل جاذبية. في الوقت نفسه، اتخذت الولايات المتحدة خطوات جديدة لتقييد تجارة النفط الإيراني، بما في ذلك فرض عقوبات على شركات وأسطول "ظل" من السفن التي تساعد إيران على تصدير نفطها الخام. مؤشرات على قوة السوق كان النفط قد سجل مكاسب يوم الأربعاء وسط مؤشرات على قوة السوق. إذ بلغ الفارق السعري بين الديزل والنفط الخام في الولايات المتحدة، أعلى مستوى له في 15 شهراً بعد استمرار انخفاض المخزونات من هذا الوقود. كما تشير الفروقات في العقود الآجلة الأقرب أجلاً إلى وجود شح في الإمدادات، في ظل تراجع المخزونات في مركز التخزين الرئيسي في كوشينغ، أوكلاهوما. لكن التوقعات المستقبلية لتوازن الإمدادات لا تزال تعتمد على اجتماع تحالف "أوبك+" يوم الأحد. وقد بدأ التحالف مناقشة زيادة جديدة في الإنتاج بنحو 411 ألف برميل يومياً، ومن المتوقع إلى حد بعيد أن يوافق على هذه الزيادة الكبيرة. ومع ذلك، قد يتراجع التحالف عن هذا المسار، إذا هبطت الأسعار إلى ما دون مستوى 50 دولاراً للبرميل، بحسب "سيتي غروب". وقال هيلغه أندريه مارتينسن، كبير محللي الطاقة لدى "دي إن بي بنك آسا": "نعتقد أننا على مشارف الدخول في مرحلة من التراجع البنيوي في الأسعار خلال الأشهر المقبلة"، مشيراً إلى تراجع موسمي وبنيوي في نمو الطلب على النفط، إلى جانب استمرار "أوبك+" في تنفيذ زيادات كبيرة في الإنتاج. وفي كندا، اندلع حريق غابات في منطقة فورت ماكموري، على بعد نحو 20 كيلومتراً من موقع رئيسي لإنتاج الرمال النفطية، مما يقدّم تذكيراً جديداً بالتهديدات الموسمية التي تواجه إمدادات البلاد.